اذا كان القدر قد كتب فلماذا نقلق ، اذا كنا لم نستطع تغيير مجرى الأحداث فلماذا نحزن
رأيتهم وهم يحاولون السيطرة علينا من جديد ،رأيتهم وهم يريدون عودتنا لمراعيهم ، فهيهات هيهات أن نعود