لحظة خشوع تسيل الدموع رضا بالمولى القدير ، ثم نعود للحياة من جديد ، ماذا لو كانت كل حياتنا في هذا الخشوع وهنالك بعض الهفوات التي ينقص فيها خشوعنا ثم مانلبث فنعود للخشوع ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق