لا أعلم إن كنت سأندم على هذا القرار أم لا ، ولكن عزائي أني لم أكذب ولم أستغل حاجتهم ولم أكن رماديا معهم كنت صريحا وواضحا معهم ، راعيت فيهم حق الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق